يرأس رئيس مجلس الشورى الدكتور عبد الله إبراهيم آل الشيخ اليوم عبر الاتصال المرئي، أعمال الاجتماع الخامس عشر لرؤساء مجالس الشورى والنواب والوطني والأمة بدول مجلس التعاون لدول الخليج، الذي تستضيفه السعودية.
ويبحث الرؤساء عدداً من الموضوعات المدرجة على جدول الأعمال، ومنها اعتماد ما رفعته اللجان التابعة للاجتماع من مواضيع ومحاور تتعلق بالعمل البرلماني المشترك.
وعدّ رئيس مجلس الشورى ترؤس المملكة للاجتماع تجسيداً واقعياً لرعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين واهتمامهما الدائم بكل ما يعزز منظومة العمل الخليجي بمختلف أجهزتها ومؤسساتها على كافة المستويات، لاسيما العمل والتعاون البرلماني الخليجي المشترك. ونوه آل الشيخ بمنظومة اجتماع رؤساء المجالس التشريعية الخليجية الذي تأسس منذ 15 عاماً، مبيناً أن الاجتماع أساس منظم للعمل البرلماني الخليجي عزز من فتح آفاقٍ أوسع للتعاون بين مختلف المجالس التشريعية الخليجية، لتبادل الرأي والخبرات وتنسيق المواقف البرلمانية، ودعم جهود التنمية والتقدم لشعوبنا، مثمناً في هذا الصدد الجهود المخلصة التي يبذلها رؤساء المجالس من أجل الدفع بمزيد من العمل البرلماني الخليجي وتكامله، تحقيقاً لتطلعات أصحاب الجلالة والسمو قادة دول مجلس التعاون.
وأوضح أن الاجتماع أسهم في دفع مسيرة العمل الخليجي المشترك بما حققه خلال مسيرته المباركة بالوصول إلى مستوى متقدم من التعاون والتنسيق على الصعيد البرلماني، سواءً بالمواقف البرلمانية الدولية الموحدة إزاء مختلف التحديات والأزمات التي تواجه المنطقة، أو بالسعي الجاد نحو بحث الموضوعات التي من شأنها الإسهام في دفع جهود دول المجلس لتحقيق المزيد من التقدم والازدهار للشعوب الخليجية، عبر أسلوب علمي وبرلماني رصين يسنده عمل دؤوب بين مختلف المجالس الخليجية لتعزيز وحدة الصف الخليجي وتماسكه.
وأعرب رئيس مجلس الشورى عن أمله في نجاح هذا الاجتماع بإنجاز البنود والموضوعات المدرجة على جدول أعماله، بما يعزز مستوى التنسيق البرلماني الخليجي ويدفع بمسيرة العمل الخليجي المشترك نحو مزيد من الترابط والتعاون والتكامل.
ويبحث الرؤساء عدداً من الموضوعات المدرجة على جدول الأعمال، ومنها اعتماد ما رفعته اللجان التابعة للاجتماع من مواضيع ومحاور تتعلق بالعمل البرلماني المشترك.
وعدّ رئيس مجلس الشورى ترؤس المملكة للاجتماع تجسيداً واقعياً لرعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين واهتمامهما الدائم بكل ما يعزز منظومة العمل الخليجي بمختلف أجهزتها ومؤسساتها على كافة المستويات، لاسيما العمل والتعاون البرلماني الخليجي المشترك. ونوه آل الشيخ بمنظومة اجتماع رؤساء المجالس التشريعية الخليجية الذي تأسس منذ 15 عاماً، مبيناً أن الاجتماع أساس منظم للعمل البرلماني الخليجي عزز من فتح آفاقٍ أوسع للتعاون بين مختلف المجالس التشريعية الخليجية، لتبادل الرأي والخبرات وتنسيق المواقف البرلمانية، ودعم جهود التنمية والتقدم لشعوبنا، مثمناً في هذا الصدد الجهود المخلصة التي يبذلها رؤساء المجالس من أجل الدفع بمزيد من العمل البرلماني الخليجي وتكامله، تحقيقاً لتطلعات أصحاب الجلالة والسمو قادة دول مجلس التعاون.
وأوضح أن الاجتماع أسهم في دفع مسيرة العمل الخليجي المشترك بما حققه خلال مسيرته المباركة بالوصول إلى مستوى متقدم من التعاون والتنسيق على الصعيد البرلماني، سواءً بالمواقف البرلمانية الدولية الموحدة إزاء مختلف التحديات والأزمات التي تواجه المنطقة، أو بالسعي الجاد نحو بحث الموضوعات التي من شأنها الإسهام في دفع جهود دول المجلس لتحقيق المزيد من التقدم والازدهار للشعوب الخليجية، عبر أسلوب علمي وبرلماني رصين يسنده عمل دؤوب بين مختلف المجالس الخليجية لتعزيز وحدة الصف الخليجي وتماسكه.
وأعرب رئيس مجلس الشورى عن أمله في نجاح هذا الاجتماع بإنجاز البنود والموضوعات المدرجة على جدول أعماله، بما يعزز مستوى التنسيق البرلماني الخليجي ويدفع بمسيرة العمل الخليجي المشترك نحو مزيد من الترابط والتعاون والتكامل.